حكايتنا من #يوم_بدينا !
يوم بدينا ..
من ثلاثة قرون؛ ارتفعنا واعتلينا.
و لسا بعدنا ما انتهينا.
نحتفل اليوم وككل عام وبتاريخ ( ٢٢/ فبراير ) بيوم التأسيس؛ وفاء وحباً لأرضنا السعودية، أرضُ حكايات العزِ و الفخرٍ، ممتدة الجذور.
خط أولى صفحات الحكاية و بارك إنطلاقتها؛ الإمام المؤسس (محمد بن سعود) في عام ١٧٢٧م ، حيث أسس (الدولة السعودية) الأولى؛ وكانت (الدرعية) عاصمة لها.
و تتابعت المخطوطات الجميلة إزدهاراً؛ حتى وصلت بصفحاتها العظيمة إلى يومنا هذا في ظل مليكنا الغالي
( سلمان بن عبدالعزيز )، وتلونها بألوان البهجة والفرح أنامل أميرنا الملهم وولي عهدنا الأمين ( محمد بن سلمان بن عبدالعزيز )
حكايات تنوعت عناويها مابين ..
عراقة التأريخ،
رسوخ الجذور،
تنوع الثقافةِ المبهج،
وأصالةُ التراث والعادات والتقاليد.
أرض الحكايات استحالت اليوم لأرض الأحلام،
يحلم بالانتماء لها كل من زارها وشهد العز على أرضها، وتنعم بالخير الذي تكتنفه ويكتنفها، ويفتخر بالانتماء لها ويعشق ذرات رمالها وتفتخر به؛ كل مواطنٍ كريمٍ توطن وتشرف بحمل إسمها، ويهنأ بها ويسعد كل من شد رحاله إليها وأقام فيها.
حفظ الله أرضنا الطاهرة، وقادتنا الكرام أبناءُ الكرام
وشعبنا المخلص والوفي للأرض والقيادة،
وأتم علينا نعمه ظاهرة وباطنة.
وبالشكر تدوم النعم ،
( فالحمد لله المنعم والمتكرم رب العالمين )